يجوزُ، يجوزُ قبولُ المساعدةِ والإحسانِ ممَّن بذلَهُ ولا سيما معَ الحاجةِ والضَّرورةِ، فالحالُ الَّتي ذُكِرَتْ تُسوِّغُ السُّؤالَ، وإن كانَ السُّؤالُ ينبغي للمسلمِ أنْ لا يسألَ النَّاسَ شيئًا ويستغني بقدرِ الاستطاعةِ، لكن معَ الحاجةِ والضَّرورةِ فلا بأسَ.