الرَّاجحُ أنَّها الفاتحةُ، لأنَّه جاءَ فيها حديثٌ مرفوعٌ أنَّها السَّبعُ المثاني.. أنَّ نفسَ الفاتحةِ هيَ السَّبعُ المثاني.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
قالَ بعضُ المفسِّرينَ أنَّ السَّبعَ المثاني هيَ السَّبعُ الطِّوالُ، أوَّلُها سورةُ البقرةِ وآخرُها الأنفالُ معَ التَّوبةِ، وقالَ بعضُهم هيَ الفاتحةُ، فما هوَ الرَّاجحُ؟
الرَّاجحُ أنَّها الفاتحةُ، لأنَّه جاءَ فيها حديثٌ مرفوعٌ أنَّها السَّبعُ المثاني.. أنَّ نفسَ الفاتحةِ هيَ السَّبعُ المثاني.
مواد ذات صلة