نعم، ممكن، إذا كان عاقه عن ذلك مرضٌ أو سفرٌ؛ فنعم، أما إن كان عاقه فتورٌ، يعني حصلَ عنده فتورٌ وانشغال بأمور دنيويَّة فليس كذلك، يكون هذا ناشئ عن فتورٍ طرأ عليه، أما إذا كان نشأ عن عائق قهري، عائق قهري، فحكمه حكمُ المرض والسَّفر.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
مَنْ كانَ معتادًا على حضورِ الحِلَقِ القرآنيةِ والدروسِ العلميَّةِ، ثمَّ توقفتْ لأيِّ عارضٍ مِن العوارضِ، فهلْ مَنْ كانَ معتادًا على حضورِ هذه المجالسِ يُكتَبُ لهُ أجرُها قياسًا على حديثِ: (إِذَا مَرِضَ العَبْدُ، أَوْ سَافَرَ، كُتِبَ لَهُ مَا كَانَ يَعْمَلُ مُقِيمًا صَحِيحًا)؟
نعم، ممكن، إذا كان عاقه عن ذلك مرضٌ أو سفرٌ؛ فنعم، أما إن كان عاقه فتورٌ، يعني حصلَ عنده فتورٌ وانشغال بأمور دنيويَّة فليس كذلك، يكون هذا ناشئ عن فتورٍ طرأ عليه، أما إذا كان نشأ عن عائق قهري، عائق قهري، فحكمه حكمُ المرض والسَّفر.
مواد ذات صلة