لا بد مِن الإعادة؛ لأنه ما دام الطبيبُ أفادَها أنهُ لا يمنعُها، أنَّ هذا العلاج وهذه الحال لا تمنعُها مِن السجود فقد.. فهذا مِن تصرُّفها وهي غالِطةٌ فيلزمُ أن تعيدَ الظهر والعصر.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
تمَّ إعطاءُ مريضةٍ حُقنةً في إحدى عَيْنَيْهَا لعلاجِ الشبكيةِ، وأخبرَها الدكتورُ بأنَّ هذهِ الحُقنةَ لا تمنعُها مِن السجودِ، ولكنَّ المريضةَ مِن خوفِها لمْ تسجدْ لصلاتَي الظهرِ والعصرِ، وسجدتْ لصلاةِ المغربِ، فهلْ تصحُّ صلاتُها أمْ لا بدَّ مِن الإعادةِ؟
لا بد مِن الإعادة؛ لأنه ما دام الطبيبُ أفادَها أنهُ لا يمنعُها، أنَّ هذا العلاج وهذه الحال لا تمنعُها مِن السجود فقد.. فهذا مِن تصرُّفها وهي غالِطةٌ فيلزمُ أن تعيدَ الظهر والعصر.
مواد ذات صلة