البيانات التي تصدر باسم وحدة الأديان أو للتقريب بين الأديان والدعوة إلى إقرار اليهودية والنصرانية طريقين إلى الله كالإسلام: كلها ليست من الشرع بشيء، وما صَدَر من بيانٍ عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، يتضمن: تهنئة “فرنسيس الأول” باختياره بابا للكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان؛ وهذا مَنْصِبٌ في دين باطلٍ، التهنئةُ به تُشعر بالاعتراف والرضا به!