الحمدُ لله وحده، وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّد، أمَّا بعد :
فيُنكَرُ على الأوَّل تزكيته لكلامه وتشبيهه له بالجنَّة التي أُعدتْ للمتَّقين، ويُنكَرُ على الثَّاني تأييده له، وذكرُ الآيتين في هذا السّياق غلوٌّ في الاقتباس، فالواجبُ التَّواضع والتَّوبة والاستغفار، ولزومُ القول السَّديد. والله أعلم.
أملاه :
عبدالرَّحمن بن ناصر البرَّاك
في 7 جمادى الآخرة 1441هـ