: الحمدُ لله، وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه، أمّا بعد:
فهذا يختلف باختلاف النّاس؛ فمَن كان له أقرباء أو أصدقاء يزورهم ويزورونه: فالأفضل في حقه تأخير الصّيام، ومَن ليس كذلك: فالأصل هو المسارعة في فعل الخيرات، والله أعلم.
عبدالرّحمن بن ناصر البرّاك
لخمس مضين من شوال 1437 هـ