الرئيسية/التصنيفات
من الأحدث للأقدم
  • سورة الفاتحة، آيات السبع المثاني، السورة التي حفظها فرض على كل مسلم ومسلمة، هي أفضلُ من جميع سور القرآن؛ جاء في الآثار: أنَّه ما أُنزِلَ في التّوراة والإنجيل والقرآن أفضلُ منها. وتسمى الشافية، فهي رقية للمريض.

  • بيان اصول الايمان

  • التعامل مع البنوك أو المراكز الدولي التي تعطي قروضا ولكن بشروط تسهيلية للمتعاملين: لا يلغي صفة الربوية عن القروض إن كتمن بفوائد.

    فتاوى
  • من طرق البيع المحرمة: البيع بالمنابذة، مثال ذلك: أن يقول البائع: “أيُّ ثوب نبذتُه إليك فهو بكذا”، وكذلك طريقة بيع الغنم؛ كأن يقول البائع: “إذا انتقيت الغنم فسعر الواحدة كذا، وإذا فتحنا الباب فما خرج منها يكون سعره كذا”، وفي الحالة الثانية يكون سعره أقل من الانتقاء.

    فتاوى
  • مقولة “ن طاعك الزمان والا أطعه” من الأقوال التي تنتشر بين الناس، والذي يظهر أن “الزمان” هنا كناية عن الأسباب والأمور التي يعالجها الإنسان للوصول إلى مصالحه، فإن تيسرت كان بها، وإلا فليرض.

    فتاوى
  • افتتحت سورة “الرحمن” بهذا الاسم الشريف الذي كفر به كفار قريش، كثرَ ذكرُ هذا الاسمِ في القرآنِ في سورٍ كثيرةٍ، خصوصًا السّور المكِّيَّة؛ للردِّ على هؤلاءِ الكفرة الجاحدين لأسماء الله. ومطلع سورة “الواقعة” ذكر القيامة الكبرى، وهي الساعة.

  • الصلاة في جوف الليل “قيام الليل”: هذا دأب الصالحين وعملهم، في رمضان وغيره، فينبغي على المسلم أن يجعل له نصيبا من ذلك في كل العام؛ والله تعالى قال في ثنائه وفي ذكر أعمال المتقين: {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}، {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}.

  • بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ   نداءات المؤمنين في سورة "الحجرات"   الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله…

  • “التوحيد” من أهم مضامين سورة “الزمر” التي أشارت إليه من أولها إلى آخرها، يقول الله تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ[الزمر:2]، ويقول تعالى: قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ*وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ*قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ*قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي*فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ [الزمر:11-15]

  • سورة الأحزاب سُمِّيَتْ بهذا الاسم لأنّها نزلت في شأن الموقعة العظيمة التي جرت بين المسلمين وبين أحزاب الكفر، حين تجمَّعوا حول المدينة لاحتلالها وللقضاء على هذا الدّين الذي جاء به النّبي –صلّى الله عليه وسلّم-، فيها توجيهات عظيمة منها: عدم طاعة الكفار، كما ذكرت طوائف الناس إجمالا؛ وهم: المؤمنون والكفار والمنافقون -في نهايتها-.