الرئيسية/التصنيفات
من الأحدث للأقدم
  • سورة الفاتحة، آيات السبع المثاني، السورة التي حفظها فرض على كل مسلم ومسلمة، هي أفضلُ من جميع سور القرآن؛ جاء في الآثار: أنَّه ما أُنزِلَ في التّوراة والإنجيل والقرآن أفضلُ منها. وتسمى الشافية، فهي رقية للمريض.

  • بيان اصول الايمان

  • افتتحت سورة “الرحمن” بهذا الاسم الشريف الذي كفر به كفار قريش، كثرَ ذكرُ هذا الاسمِ في القرآنِ في سورٍ كثيرةٍ، خصوصًا السّور المكِّيَّة؛ للردِّ على هؤلاءِ الكفرة الجاحدين لأسماء الله. ومطلع سورة “الواقعة” ذكر القيامة الكبرى، وهي الساعة.

  • الصلاة في جوف الليل “قيام الليل”: هذا دأب الصالحين وعملهم، في رمضان وغيره، فينبغي على المسلم أن يجعل له نصيبا من ذلك في كل العام؛ والله تعالى قال في ثنائه وفي ذكر أعمال المتقين: {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}، {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}.

  • بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ   نداءات المؤمنين في سورة "الحجرات"   الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله…

  • “التوحيد” من أهم مضامين سورة “الزمر” التي أشارت إليه من أولها إلى آخرها، يقول الله تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ[الزمر:2]، ويقول تعالى: قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ*وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ*قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ*قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي*فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ [الزمر:11-15]

  • سورة الأحزاب سُمِّيَتْ بهذا الاسم لأنّها نزلت في شأن الموقعة العظيمة التي جرت بين المسلمين وبين أحزاب الكفر، حين تجمَّعوا حول المدينة لاحتلالها وللقضاء على هذا الدّين الذي جاء به النّبي –صلّى الله عليه وسلّم-، فيها توجيهات عظيمة منها: عدم طاعة الكفار، كما ذكرت طوائف الناس إجمالا؛ وهم: المؤمنون والكفار والمنافقون -في نهايتها-.

  • رمضان موسم الطاعات، وفرصة لتكفير الذنوب والمعاصي، لى المسلم أن يستغل ذلك وينشط في العشر الأواخر التي فيها ليلة القدر، التي هي خير من ألف شهر.

  • سورة “قل يا أيهاالكافرون”: إعلان براءة من الشرك كله، وهي وسورة الإخلاص -قل هو الله أحد-: متضمنتان التوحيد الذي هو أصل دين الرسل كلهم من أولهم إلى آخرهم.

  • تحمل السور الثلاث التي تقرأ في الوتر معاني عظيمة، سورة الأعلى: لها شأنٌ ولها فضيلةٌ، وهي مفتحة بالتسبيح، ولما نرلت قال –صلى اللهه عليه وسلم-: (اجعلوها في سجودكم)، ومن صفاته سبحانه وتعالى “العلو”، فهو فوق كلِّ شيءٍ، هو -سبحانه وتعالى- العليُّ الأعلى.