الرئيسية/الكلمات العامة
  • بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ فضل قيام الليل وأحكامه   الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله، ربَّما تكون…

  • إن المستأمن على الأرض لا بد أن يكون على قدر من العدل والرحمة تجاه الضعفاء الذين استؤمن عليهم وكأن الصفة الأولى التي تميّز المسؤولين عن الأرض هي العدل.

  • تضمَّنت سورة البقرة موضوعاتٍ كثيرةً: الجهاد، والحجّ، والصّيام، وأحكام تتعلَّق بالأسرة مِن النكاحِ والطّلاقِ والعِدَدِ، تضمَّنَت أحكامًا كثيرةً، وخُتِمَتْ بمثل ما بُدِئَتْ به بذكر الإيمان وأهل الإيمان؛ أما سورة “آل عمران”: فكثير مِن آياتها نزل في شأن غزوة من الغزوات، وهي غزوة أحد التي جرت بين المسلمين والمشركين.

  • سورة الفاتحة، آيات السبع المثاني، السورة التي حفظها فرض على كل مسلم ومسلمة، هي أفضلُ من جميع سور القرآن؛ جاء في الآثار: أنَّه ما أُنزِلَ في التّوراة والإنجيل والقرآن أفضلُ منها. وتسمى الشافية، فهي رقية للمريض.

  • افتتحت سورة “الرحمن” بهذا الاسم الشريف الذي كفر به كفار قريش، كثرَ ذكرُ هذا الاسمِ في القرآنِ في سورٍ كثيرةٍ، خصوصًا السّور المكِّيَّة؛ للردِّ على هؤلاءِ الكفرة الجاحدين لأسماء الله. ومطلع سورة “الواقعة” ذكر القيامة الكبرى، وهي الساعة.

  • الصلاة في جوف الليل “قيام الليل”: هذا دأب الصالحين وعملهم، في رمضان وغيره، فينبغي على المسلم أن يجعل له نصيبا من ذلك في كل العام؛ والله تعالى قال في ثنائه وفي ذكر أعمال المتقين: {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}، {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}.

  • بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ   نداءات المؤمنين في سورة "الحجرات"   الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله…

  • “التوحيد” من أهم مضامين سورة “الزمر” التي أشارت إليه من أولها إلى آخرها، يقول الله تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ[الزمر:2]، ويقول تعالى: قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ*وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ*قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ*قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي*فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ [الزمر:11-15]

  • سورة الأحزاب سُمِّيَتْ بهذا الاسم لأنّها نزلت في شأن الموقعة العظيمة التي جرت بين المسلمين وبين أحزاب الكفر، حين تجمَّعوا حول المدينة لاحتلالها وللقضاء على هذا الدّين الذي جاء به النّبي –صلّى الله عليه وسلّم-، فيها توجيهات عظيمة منها: عدم طاعة الكفار، كما ذكرت طوائف الناس إجمالا؛ وهم: المؤمنون والكفار والمنافقون -في نهايتها-.

يوجد خطأ
يوجد خطأ